سنة (۳۲۹هـ) تسع وعشرين وثلاثمائة.
أبوه وعلي بن إبراهيم بن سلمة القطان والطبراني وغيرهم.
• وفيات الأعيان: «كان أبو الحسين.. إماماً في علوم شتى، وخصوصا العربية فإنه أتقنها» . • المستفاد من ذيل تاريخ بغداد: «كان فقيهاً شافعياً حاذقاً، فانتقل إلى مذهب مالك في آخر عمره»
: «المجمل» في اللغة، و«غريب إعراب القرآن» و«مقدمة في النحو»، و«الصاحبي» في اللغة العربية.
سنة (٣٩٥هـ) خمس وتسعين وثلاثمائة قال الذهبي: وهو أصح ما قيل في وفاته.