مولده 30 يونيو 1937
كما تلقى العلمَ على أكابر العلماء أمثال: الشيخِ محمد مُحيي الدين عبد الحميد، والشيخِ محمود محمد شاكر، و الشيخِ محمد على النجار وهو الأمرُ الذي أسهم في صقل مواهبه، ورسوخ علومه ومعارفه؛ لا سيما علوم اللغة عمومًا، وعلم البلاغة خصوصًا؛ حتى لُقّب العلامةُ أبو موسى:
من أسرار التعبير القرآني، القوس العذراء وقراءة التراث، خصائص التراكيب، الإعجاز البلاغي، قراءة في الأدب القديم، البلاغة القرآنية في تفسير الزمخشري وأثرُها في الدراسات البلاغية، دراسة في البلاغة والشعر